الاغتصاب يعرف بسلب شخص شيء ما من شخص احدث دون ارادته باستعمال
العنف او التهديد بينما العلاقه الزوجية تبني عللي الاحترام و الموده و الرحمة
فكيف تمزج الكلمتين معا اغتصاب زوجه التي من المفروض ان تكون سكنا لزوجها
وهو امنها و حمايتها فهنا يصبح هو الجاني و مصدر الخطر فيقوم فلحظه غضب
بهدم اوار الحب و التفاهم بقسوه و عمي فطريق لا رجعه فية تاركا اثرا لا يمحى
فى ذاكره زوجتة لتتذكره و تستعيد ذكريات اهانتها و امتهان كرامتها كلما اقترب منها
وهو يعتزر متعللا بالغضب او امتناعها عنة بسبب المرض او التعب و ان ذلك حقة ناسيا
قول الله تعالي امساكا بمعروف او تسريح باحسان و ليس عنف جسدي لفرض السيطرة
و التأديب علي من كانت سكنة و رحمتة و اقرب الناس الية و الأولي بصبره و تفهمه تاركا
شرخ بالغ بينهم
اغتصا ب الزوج لزوجته, اسوا صور العنف الجنسي بين الازواج
اغتصاب الأزواج لزوجاتهم