خلق الله سبحانة و تعالي الإنسان و ميزه بالعقل كي يفكر فخلق السموات و الأرض و يستدل
من عظمه الخالق سبحانة و تعالي و يعبدة دون الاشراك بغيرة و هذة الحياة الدنيا ما هي الا ممر
الي المقر النهائى يا اما الخلود فجنه الخلد جنه عرضها السموات و الأرض يا اما الخلود في
جحيم مقيم و يعيش بنو ادم عمرا قصيرا و ينتهي بالموت و يقف العبد امام الله فردي ليحاسب
علي اعمالة و ما صنعت ايدهم و اين انفق ما له و ما ذا صنع لأولادة و هل ادي حق الله تعالي عليه
وعلى صلاتة و قيامة و صومه
اهوال يوم القيامة
عظمه الخالق سبحانه و تعالى
هول يوم القيامة