حكم عن التفاول , اقوال ماثورة عن التفاؤل

التفاؤل غذاء النفس الذي يعطيها الامل و الطموح ,لتحقيق جميع الامنيات التي يتمناها الإنسان فى

حياتة فليكن عند المسلم حسن ظن بالله ,ويقين انه قادر علي تحقيق جميع ما يتمناة حتي لو كان

مستحيلا من و جهة ,نظرة التفاؤل يعطي طاقة ايجابية كبيره يجعل, المرء محبا للحياة يسعى

لتحقيق نجاحات كثيره فحياتة فيبذل كل, ما اوتي من قوه و فكر للسعي للوصول الي هدفه

المنشود ديننا الحنيف امرنا بالتفاؤل دوما, فكل نواحي حياتنا و امرنا كذلك ان, نتجب التشاؤم لما

يحبط الإنسان فتهبط عزيمتة و قدرتة ,علي العطاء فقد كان علي ايام نبينا محمد صلي الله عليه

وسلم عاده عند العرب و هي التشاؤم ,برؤيه حاجات معينة و التفاؤل كذلك ايضا ,فنهي الرسول عن

التشاؤم و قال انه ليس من الدين فشئ ,وحض علي نشر روح الامل و التفاؤل ,بين المسلمين فقد

زار الرسول مريض يحتضر فدعا له بالشفاء , لكن الصحابي قال بل حمي تذهب بي الي القبر

فرد رسولنا الكريم علية فيما معناة لك ما تمنيت و بالفعل ما ت الصحابي بعد عده ايام

الشاهد هنا ان الانسان يجب ان يصبح متفائل دائما طبقا لقول الله عز و جل

انا عند حسن ظن عبدي بي فسعي الإنسان ,فى الدنيا لا بد ان يبني علي الامل و الطموح.

احلى كلام