كرم الله عز و جل الوالدين و جعل طاعتهما من طاعه الله و اسباب فرضا الرحمن
علي الانسان و نعلم علم اليقين ان البر بالوالدين او العقوق يجازي علية الانسان
في الدنيا قبل الاخره فكما تدين تدان اذا اكرمت و الديك خصوصا عند كبر احدهما او كلاهما
فمنزلتك عند الله عظيمة و هي اسباب من سبب البركه فالرزق و الصحة
فلن يستطيع الابن او الابنة مكافأه و الدية عن عنائهم فتربيتهم
مهما كنتم كرماء ما ديا و معنويا معهم فالاب و الام بذلوا جميع ما يستطيعون
للحفاظ علي كيان الاسره و بذلوا العديد حتي صرت رجلا و صرتي شابه
فأتقي الله ايها الشاب و الشابة فو الديك عند كبر سنهم و عجزهم
فعقوق الوالدين من الكبائر التي توجب غضب الرحمن علي العبد
العاق و يضيق علية معيشتة و رزقة بل الاسوء من هذا ان اولاده
سوف يفعلون معة كما فعل مع ابوية فكثيرا من الابناء من يتخلى
عن احد و الدية او كلاهما و يودعة دار للعجزه كي تتم رعايتة علي يد اغراب عنه
وهذا من الجحود و العقوق الذي يستنكرة الدين و المجتمع
رزقنا الله و اياكم بر الوالدين و رضاهما عننا
كلمه عن بر الوالدين
طاعه و الديك سر نجاتك
عبارات عن بر الوالدين
- حب الوالدين
- رضاء الوالدين
- عقوق الوالدين اشعار