لو عندك صديق و فحافظ عليه, مقال عن الصداقة قصيرإن الصداقة هى التي تحدد مصير الاصدقاء و ذلك يرجع الى المواقف لانة الصديق الحقيقى هو الذي يقف بجانبك و قت الحزن قبل الفرح
هل سمعت يوما عن الكنوز الذي لا يفنى؟ انة الصداقة، نعم فالصداقه اساسها صدق الشعور الآتى من حب الخير للصديق كحب الشخص لنفسة او تماما، و هى رابطه اخوه من نوع احدث و جدت لتعطى عن الحياة طعمها، بها يصبح الصديق لصديقة مستودعا من للأسرار، و حافظا للعهد، و كتفا يحمل معة تعب الأيام، و دليلة الي الخير و مبعدة عن الشر، فتري الصديقان يسيران فدرب الحياة مستأنسان لا يشعران بقسوتها. ربما علمت صلي الله علية و سلم عمق تأثير الصديق فصديقة فقال: (المرء علي دين خليلة فلينظر احدكم من يخالل) (حديث صحيح)، فالصديق بطباع صديقة سيتطبع و بأخلاقة سيتحلى، لذلك علينا ان نحسن اختيار اصدقائنا لتحلو اخلاقنا و تسمو، فنراعى عند اختيار الصديق ان تكونى بخير الأخلاق الحميده كالصدق و الأمانه و الوفاء و الحلم من صفاته، كما علينا ان نراعى ان يصبح داعما لنا لا محبطا بكل سهولة ما نقوم بة من اعمال، و ألا يصبح صديق مصلحه تنتهى صداقتنا بة عند انقضاء حاجه ما ارادها منا، كما كانت يجب ان يصبح راجح العقل لئلا يقودنا الي المشكلات، و أن يصبح دافعا لنا لأمور الخير كبر الوالدين و الاجتهاد فطلب العلم و غيرهما، و أن يحثنا دوما علي امور كثير ديننا؛ فقد قال الله تعالى: ( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو الا المتقين ) [الزخرف:
مقال عن الصداقه قصير
مقالات عن الصداقه قصيره
